قالت معلومات ان التشاور الفرنسي مع الادارة الاميركية بقي قائماً طوال هذه الفترة. واصبح بحكم المؤكد أنّ واشنطن الغارقة في حمى الحملات الانتخابية وضجيج النزاعات الداخلية ليست بعيدة عن الدور الفرنسي في لبنان بكل تفاصيله، وهي بالتأكيد لن تعمد للتشويش عليه أقلّه في المرحلة الراهنة