أشار وزير الأشغال العامة والنقل، علي حمية، إلى أنه "بعد مرفأ بيروت عقدت اجتماعات كثيرة في شأن مطار رفيق الحريري الدولي، هي بمثابة مسار لتثبيت قواعد ثلاث:
ـ وضع خطة استباقية لتفادي أي طارئ
ـ الإضاءة على سبل تحقيق الاستثمار الأمثل لمرافقه لجذب الاستثمارات وزيادة إيراداته
ـ أهمية التبصر في سبل رفع مكانة المطار بين أقرانه".