مصادر متابعة جزمت لإينوما ان اي عملية اطلاق نار لم تحصل وقالت ان بصمات المنزعجين من مواقف مارك ضو الواضحة في اكثر المواضيع حساسية لاسيما حصرية السلاح بيد القوى الشرعية اللبنانية واضحة في عملية ترويج الفيديو واظهاره عكس حقيقته.

المصادر توقفت عند البيان المتقدم الصادر عن ضو والذي يضع الامور في اطارها الحقيقي ودون اي مبالغة او تزلف.

المصادر رأت عبر اينوما انه وبسبب مواقفه الواضحة ومسيرته الثابتة من الطبيعي ان يبقى ضو عرضة لحملات تشويه السمعة بهدف النيل منه ومن حزب تقدم الذي اسسه مع مجموعة نخبوية وينتمي اليه والذي يمكن ان يشكل ظاهرة مميزة في الحياة السياسية في لبنان اذا ما استمر على نفس الوتيرة.