وشدد الأشقر على أن وزير التربية لن يوقع على افادات ولا وضوح ان كنا سنذهب الى امتحان وطني بمادتين أو ثلاثة والإفادات بناء لعلامات المدارس ليست موثوقة تماما، وهذا الأسبوع سيصدر وزير التربية قرارا بعلم مجلس الوزراء بخصوص البريفيه وإذا أجري الامتحان الوطني هناك من سيرفض.

وقال الأشقر: “الثانوي الثالث ليس موضوع لعب فبالحد الأدنى وصلنا إلى نهاية العام وأتمنى وأناشد عدم المس فيه والوزير تلقى وعودا بذلك، ونريد رد اعتبارنا بشهادة الثانوي الثالث بتعاون الجميع ولجنة التربية النيابية متوافقة على أهمية إجرائها التعليم الرسمي بخطر كما التعليم الخاص”.