انتشرت صور عبر مواقع التواصل الإجتماعي تظهر فيها البندورة في حاويات القمامة وعلى الطرقات في مدينة طرابلس.
وتبيّن لاحقًا أن أصحاب محل الخضار في طرابلس عمدوا إلى تلف البندورة بعدما تكدست في أسواقهم جرّاء ارتفاع أسعارها.
واعتبر الناشطون أن جشع التجار وعدم قيامهم بتخفيض الأسعار أدى إلى تراكم البضاعة لديهم ما جعلها غير صالحة للإستعمال، وهذا دفعهم إلى رميها بحاويات القمامة.