و ردا على سؤال اينوما "لماذا برأيك ان بعد الأزمة الاقتصادية- الاجتماعية يزداد الهجوم و التحريض على الفئات المهمشة في المجتمع؟"
اجاب ضو : "الحملات على ملف اللاجئين وانتشار المخدرات والمثلية والطلاق وغيرها هي ردات فعل شعبوية على حالة كارثية في لبنان، يبحث الجميع لإلقاء اللوم على كل شيء بينما المسؤول واحد وهو من يعطل الحكم من رئيس جمهورية الى من يعطل الحل الاقتصادي".

و عند سؤالنا "هل وقعت على اقتراح قانون يلغي المادة 534 عقوبات التي تفيد  تجريم المثلية الجنسية؟" 
اكد ضو ان : "لقد وقعت على الغاء المادة 534 عقوبات لأنها  مبهمة العبارات وكانت وسيلة للاعتداء على الموقوفين و يتم استخدامها استنسابيا للضغط والابتزاز اثناء التحقيق مع الموقوفين. "
و أخيرا عند سؤالنا عن موقفه من ردات الفعل من قبل زملائه النواب التي علت اثر تغريدته الأخيرة عن المثليين
علق قائلا : موقفي متتاطبق مع كل اتفاقيات التي وقعتها الدولة اللبنانية لحماية حقوق الانسان وبالتالي كل التعليقات التي تأتي على ظواهر طبيعية هي من باب الشعبوية الفارغة، لأن وقت الجد في المجلس يلتزم الجميع بالمعاهدات الدولية وقيم الانسانية التي لبنان ساهم بها ويتمسك بها بعيدا عن تحريض شعبوي يستغل الدين لتحقيق مآرب سياسية او قمعية عبر الاستقواء على فئات من الشعب اللبناني