اكدت مصادر مطلعة لجريدة اينوما أن الحملة التي أطلقها حزب الله على الفساد هي جزء من الحرب على الفساد التي بدأها الحزب ولن يتراجع عنها أو يساير فيها.
المصادر تؤكد لاينوما أن لا حلفاء أو اخصام ثابتون للحزب في هذه الحرب بل إن كل من يحارب الفساد بالفعل هو حليف وكل من يتورط في الفساد ويدعم الفاسدين هو خصم للحزب أن لم نقل عدو.