1-التفاهم بين ايران والغرب احتمال اكبر من عدمه وصولا الى الصدام.
2-التفاهم السعودي الايراني هو الاحتمال الاكثر ترجيحا.
3-ترسيم الحدود الجنوبية سيحصل.
4-تجربة الرئيس المحور جلب الكوارث على الجميع بدءا من حزب الله.
من هنا تؤكد الاوساط عينها لإينوما ان حزب الله يتجه الى تسهيل ترتيب تسوية يعمل عليها الكثيرون عربيا واوروبيا وداخليا وكانت مبادرة وليد جنبلاط جزءا من هذا التراند.
وهي واثقة من ان حزب الله يرفع سقف خطابه الى اعلى المستويات لكنه يحسن شروطه ولن يحيد عن الرغبة الجامحة بالتسوية.
وبتقديرها ان حزب الله الذي وعد رئيس تيار المردة سليمان فنرجيه بالرئاسة لن يعمل لرئيس سواه لكنه يدرك استحالة وصول فرنجيه الى الرئاسة بمواصفات الحد الادنى من التوافق والقبولية محليا وخارجيا مما يعني ترجيح اسم وسطي او قائد الجيش.
وتشير الاوساط الى ان حزب الله لم يدرج في قاموسه ترشيح النائب جبران باسيل مما يطرح اكثر من علامة استفهام بينها كيف سيخرج الحزب من باسيل؟وهل سيتجه الاخير الى عرقلة الانتخابات والوصول الى الفراغ ريثما ينتخب رئيس جديد؟ام ان الرئيس العتيد سيدخل قصر بعبدا قبل 31 تشرين الاول المقبل؟