01-11-2025
None
نداء الوطن
يصل إلى بيروت وفد عسكريّ أميركيّ سيتوجّه إلى الجنوب لتقييم التقدّم الذي أحرزه الجيش والاطّلاع على الاحتياجات المطلوبة.
تقول مصادر دبلوماسية إن ملف التفاوض وُضِع على نار خفيفة وإن انطلاقته يمكن أن تتزامن مع وصول السفير الأميركيّ الجديد ميشال عيسى إلى لبنان.
تسلَّط الأضواء على مخيّمات في بيروت، غير مخيّم شاتيلا، بعدما هربت إليها عصابات ترويج المخدّرات، بعدما بدأت تواجه صعوبات في عملية الترويج في مخيّم شاتيلا بعد مقتل الشاب إيليو أبو حنا.
اللواء
رفض جهات نافذة في «الميكانيزم» النقاط السوداء التي تثيرها مصادر إسرائيلية للحدّ من صورة الجيش اللبناني وأدائه
بدأ رئيس تيار حزبي الاقتراب من لعبة الـ «الصولد» في معاركه الانتخابية من الأشرفية إلى المتن وربما بعبدا.
قيل في بعض المجالس أن دبلوماسياً أميركياً يرغب في مهام معلنة في لبنان، طمعاً بالاستثمارات وليس لأهداف دبلوماسية أو سياسية تتعلق بخدمة بلاده.
الجمهورية
مسألة حساسة ستعود إلى الواجهة الأسبوع المقبل بعدما طرأ واقع جديد يدفع إلى إيجاد صيغة للتعامل مع التحقيق في هذا الواقع.
يروج بعض المرشحين شائعات عن خلط أوراق في التحالفات الانتخابية المقبلة خلافاً ً للحقائق.
تخالف وزارة خدماتية قراراً اتخذته سابقاً ً بدل أن تسعى إلى تنفيذه وملاحقة الجهات الغير ملتزمه به خصوصاً أنها معينة بنسبة كبيرة.
البناء
قالت مصادر سياسية إن موقف رئيس الجمهورية الداعي لتحمل الجيش اللبناني المسؤولية بالتصدي للتوغلات الإسرائيلية لا يحرج المقاومة بالقول إن الجيش يتولى المهمة فلا داعي لوجود سلاح المقاومة كما يقول بعض السطحيين، لأن المقاومة التي رحبت بالموقف تعتبر أنه يؤكد ما تقوله عن محدودية قدرة الخيار الدبلوماسي دون إظهار القوة، ويؤكد فشل الرهان على الموقف الأميركي الذي ثبت عند المسؤولين في الدولة أحد أمرين إما أنه عاجز عن تنفيذ التزاماته أو أنه لا يريد تنفيذها. وفي الحالتين يشكل موقف الرئيس خطوة أولى نحو معادلة “من دون قوة لن يفرض لبنان حدود احترام سيادته” وعندما تبدأ الدولة هذا المسار سوف تكتشف أنها تحتاج إلى شعبها لتعويض الفارق الهائل في القدرات بين الجيش الوطني وجيش الاحتلال وطليعة الشعب المقاتلة هي المقاومة. وهذا معنى تمسك المقاومة بالثلاثية الذهبية شعب وجيش ومقاومة وحتمية ظهورها في أول مواجهة يترجم فيها الجيش قرار التصدّي.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار